دراسة: حجم مخ طيور في منطقة الإشعاع حول تشرنوبيل أصغر
صفحة 1 من اصل 1
دراسة: حجم مخ طيور في منطقة الإشعاع حول تشرنوبيل أصغر
وجدت دراسة علمية أن الطيور التي تعيش في موقع الحادث النووي في تشرنوبيل يصغر حجم مخها بنسبة 5% نتيجة للإشعاع النووي الذي لا يزال في الجو.
تم في الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة "بلوس وان" العلمية دراسة 550 طائرا من 48 نوعا مختلفا تعيش في المنطقة.
وقام بالدراسة فريق من الباحثين من دول النرويج وفرنسا والولايات المتحدة يترأسه تيموثي موسو من جامعة ساوث كارولينا الأمريكية وأندريه مولر من جامعة باريس ـ صاد الفرنسية.
ونجمت الإشعاعات النووية عن انفجار المفاعل النووي الرابع في تشيرنوبيل في أوكرانيا عام 1986 في عهد الاتحاد السوفييتي. وتم بعد الحادث رصد بقايا من هذه الإشعاعات في كل دولة تقريبا من نصف الكرة الشمالي.
وتم فرض حصار على المنطقة بعد الحادث.
إلا أنه سمح للباحثين بالدخول لدراسة تأثير الأشعة على الحياة فيها.
الكيفية
والطيور التي تعيش في ظروف بيئية غير طبيعية تستطيع تغيير أحجام بعض أعضاء جسمها كي تزيد مناعتها في مواجهة هذه الظروف.
فعلي سبيل المثال كثيرا ما تقلص الطيور المهاجرة التي تقطع مسافات بعيدة بعض أعضائها لتقليص الطاقة التي تستهلكها.
غير أنه لم تتضح به كيفية قيام الطيور بتقليص حجم مخها.
والمعروف أن ارتفاع مستوى الإشعاع في البيئة التي تعيش فيها الطيور يجعلها تشعر بالضغط اويدفعها لاستهلاك المواد المضادة للتأكسد في جسمها للقضاء على تأثير هذا الإشعاع.
كذلك فإن تعرض الطيور للإشعاع قد يسبب أخطاء في الطريقة التي يتم بها تكون الدماغ.
تم في الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة "بلوس وان" العلمية دراسة 550 طائرا من 48 نوعا مختلفا تعيش في المنطقة.
وقام بالدراسة فريق من الباحثين من دول النرويج وفرنسا والولايات المتحدة يترأسه تيموثي موسو من جامعة ساوث كارولينا الأمريكية وأندريه مولر من جامعة باريس ـ صاد الفرنسية.
ونجمت الإشعاعات النووية عن انفجار المفاعل النووي الرابع في تشيرنوبيل في أوكرانيا عام 1986 في عهد الاتحاد السوفييتي. وتم بعد الحادث رصد بقايا من هذه الإشعاعات في كل دولة تقريبا من نصف الكرة الشمالي.
وتم فرض حصار على المنطقة بعد الحادث.
إلا أنه سمح للباحثين بالدخول لدراسة تأثير الأشعة على الحياة فيها.
الكيفية
والطيور التي تعيش في ظروف بيئية غير طبيعية تستطيع تغيير أحجام بعض أعضاء جسمها كي تزيد مناعتها في مواجهة هذه الظروف.
فعلي سبيل المثال كثيرا ما تقلص الطيور المهاجرة التي تقطع مسافات بعيدة بعض أعضائها لتقليص الطاقة التي تستهلكها.
غير أنه لم تتضح به كيفية قيام الطيور بتقليص حجم مخها.
والمعروف أن ارتفاع مستوى الإشعاع في البيئة التي تعيش فيها الطيور يجعلها تشعر بالضغط اويدفعها لاستهلاك المواد المضادة للتأكسد في جسمها للقضاء على تأثير هذا الإشعاع.
كذلك فإن تعرض الطيور للإشعاع قد يسبب أخطاء في الطريقة التي يتم بها تكون الدماغ.
مواضيع مماثلة
» منطقة الرشيديه
» منطقة اوريكه
» مقدمة عن طيور الزينة :
» دراسة: تراجع اعداد الطيور يكشف تدميرا أوسع للطبيعة
» سعر زوج طيور الحب
» منطقة اوريكه
» مقدمة عن طيور الزينة :
» دراسة: تراجع اعداد الطيور يكشف تدميرا أوسع للطبيعة
» سعر زوج طيور الحب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى