الفيلم الوثائقي الطيور المحاربة

**Admin** الإثنين مارس 07, 2011 4:46 am

الطيور المحاربة (فى الحرب العالمية)

كان الحلفاء يحاربون النازيون على الارض وكان الحمام يحارب فى السماء لقد ادى الحمام مهام لم يستطع الانسان او المعدات فعلها وكان للحمام سجلات فى اجهزه المخابرات بالاضافه الى قوات لمطارده هذه القوات الغير تقليديه . فيلم جميل وشيق ملئ بالاحاث الحقيقيه والغريبه .

مشاهدة اون لاين
http://www.dardarkom.com/3508-watch-online-eltoyour-al-mo7arba.html

الفيلم الوثائقي الطيور المحاربة Loft1

الفيلم الوثائقي الطيور المحاربة Vlcsnap2010090719h54m30

**Admin** الإثنين مارس 07, 2011 4:53 am

الجزء الأول

الجزء الثانى

الجزء الثالث

الجزء الرابع

الجزء الخامس

**Admin** الأربعاء مارس 30, 2011 6:50 pm

الطيور المحاربة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

لعب الحمام الزاجل دوراً حيوياً في الحرب العالمية الأولى والثانية كما أثبت الزاجل انه الطريق السريع الموثوق جداً لإرسال الرسائلِ. هكذا كَانَ أهميةَ الحمام الزاجل حيث أكثر من 100,000حمامة زاجل استعملت في الحربِ بنسبةِ نجاحِ مُدهِشةِ تصل إلى 95 % في وصول الرسائل.

استعمل الزاجل على نطاق واسع في الحرب العالمية الأولى نظرا لغياب أنظمة الاتصال الصناعيِ التي لازلت عديمة الثقة ويمكن اختراقها.

وساهمت الرسائل التي ينقلها الحمام في إيقاف القوَّاتَ فرنسيةَ التقدّمَ الألمانيَ على باريس. كما ان القوَّات الفرنسية تَقدّمتْ ودَفعتْ للخلف الألمان، لذا أصبح الحمام محط اهتمام كبير جدا مَعهم وينقل معهم كأنهم الجنود الأصليين رغم ظروف الحرب ، فانشأ الفرنسيون 72 مسكن للحمام الزاجل في مختلف المعسكرات الحربية- لكن العديد مِنْ الحمام كَانتْ تَحْملُ الرسائلَ وما كَانتْ تَعْرفُ أين المسكن بالضبط وبشكل لا يصدق استطاع الحمام ان يعود إلى وجهته بالرغم مِنْ ان المساكن كانت مغلقة ولا يستطيع الحمام مشاهدة الخارج.</SPAN>
</SPAN>
تميز الحمام في الحرب بالقدرةِ والقوة والتحمل بسبب غريزتَها القادرة على العودة إلى المكان الأصليَ ومن المميز هنا ان الحمام في الحرب نستطيع القول عنه انه من المستحيل تقريبا ان يظل أو يفقد طريقة بسهولة ولكن الحرب سجال هنا بدأت فكرة استخدم الصقور كمضاد للحمام حيث توضع الصقور والطيور الجارحة في مقدمة الحرب وخاصة انه من الصعب السيطرة على الحمام وإسقاطها باستخدام البنادق التقليدية.

قصة حمامة في الحرب:

في عام 1918، اقتربت الحربُ العالمية الأولى مِنْ نهايتِها، حوصر 194 جندي أمريكي مِن قِبل الجنود الألمانِ. ولم يكن معهم وسيلة للاتصال لطلب المساعدة حيث تعطلت الأجهزة لديهم ولم تكن لهم فرصة للنجاة الا بطلب النجدة السريعة ، وهنا لم يبقى لهم فرصة سوى استخدام الزاجل فأرسلت حمامة استطاعت ان تقطع مسافة 25 ميل في 25 دقيقة وتجاوزت الخطوط الألمانية الحربية، أثناء طيرانها أصيبت بطلق ناري ولكنها واصلت الطيران إلى مقرها ، ووصلت الرسالة إلى الجيش الأمريكي الذي انطلق فورا a لإنقاذ الجنود المحاصرين، بهذا الانجاز كرمت الحمامة إلى يومنا هذا حيث وضع لها تمثال في احد المتاحف الأمريكية مع مجموعة من الحمام.
تميز الحمام في الحرب بالقدرةِ والقوة والتحمل بسبب غريزتَها القادرة على العودة إلى المكان الأصليَ ومن المميز هنا ان الحمام في الحرب نستطيع القول عنه انه من المستحيل تقريبا ان يظل أو يفقد طريقة بسهولة ولكن الحرب سجال هنا بدأت فكرة استخدم الصقور كمضاد للحمام حيث توضع الصقور والطيور الجارحة في مقدمة الحرب وخاصة انه من الصعب السيطرة على الحمام وإسقاطها باستخدام البنادق التقليدية.

وفي « بروكسل » العاصمة البلجيكية وفي ساحة مرصوفة بالحجارة المصقولة أقيم نصب تذكاري ضخم لتخليد « ثلاثين ألف » حمامة من الحمام الزاجل الأبيض الجميل والتي قضت نحبها في أثناء الحرب العالمية الأولى , فقد استخدمت هذه الحمائم البريئات كساعي بريد حربي لنقل الرسائل والشيفرات من مسافات بعيدة عبر مئات الكيلومترات, فمن المعروف أن ذلك الطائر الأليف الوفي يعود دوماً إلى مكان ولادته الذي تربى فيه , ويستطيع أن يتنقل عبر تضاريس الجغرافيا , قاطعاً آلاف الأميال وجبال الجليد إلى أرض ذاكرته !.‏
وقد أظهر الحمام في أثناء الحروب شجاعة لا تقل عن شجاعة الجنود في ساحة الوغى , ويروى أن الحمامة الشهيرة التي تحمل الرقم « 1709 » أرسلت برسالة في 3 تشرين الأول من سنة 1917 إبان الحرب العالمية الأولى , فلما رأها الأعداء أطلقوا عليها وابلاً من الرصاص فأصابتها رصاصة كسرت إحدى ساقيها , مما دفع الأسطوانة التي تحمل داخلها الرسالة لأن تخترق لحمها وتصل إلى رقبتها , و برغم اختناقها لم تضعف الحمامة أو تسقط إنما واصلت طيرانها متحاملة على جراحها حتى أنجزت مهمتها على أكمل وجه , وأوصلت الرسالة إلى قيادة الفرقة العسكرية المنوطة بها , ثم سقطت بعد ذلك ميتة !. وقد شبهت بذلك الجندي الشجاع الذي حمل رسالة إلى « نابليون » وهو مغتسل بدمه إثر إصابته برصاصة أثناء تأدية مهمته , فانتبه « بونابرت » إلى جرحه البليغ وهمس له :‏
« إنك مجندل بالدم » , فأجاب الجندي : « كلا يا مولاي .. إنني ميت وسقط مخضباً في بركة دم . وهو يتحشرج محتضراً .‏
ومن أشهر الحمائم في العالم أيضاً , حمامة أطلق عليها « حمامة فردان » وهو اسم لقلعة مقاومة , وقد ساعدت تلك الحمامة في انقاذ تلك القلعة من السقوط , إذ حملت رسائل ثلاث مرات في أثناء احتدام المعركة وخرجت سالمة , وقد كتب المايجور « رانيال » في الرسالة الثالثة التي حملتها وهو ما زال يزود عن حياض حصن « فو » : « إننا ما زلنا نقاتل صامدين , ولكننا نواجه غازاً خطراً , وهذه آخر حمامة لدي .. وقد عاشت تلك الحمامة البطلة سنتين بعد الحرب , وقلدت بوسام شرف هو عبارة عن خاتم فضي يوازي الميدالية الحربية الفرنسية ! .‏
ومن مشاهير الحمام الزاجل أيضاً حمامة الرئيس « ويلسون » وكانت بطلة معركة « أرجون » وقد حملت رسالة إلى مقصدها في أقل من نصف ساعة وهي مصابة برصاصة قاتلة في صدرها ! .‏ واود ان اضيف ان الالمان تعلمو الدرس وفا جئو الحلفاء فى الحرب العا لمية الثانية بمضاد جديد وعدو الطيور الا وهو الصقر فستطاعوقتل عدد كبير من الحمام ولم يستفيدو الى على عدد قليل من الرسائل ولكن لم يقتصر الامر على الحلفاء فقط حتى الالمان كانو يتراسلون بينهم عن طريق الحمام ولكن تاتى المفاجئة الثانية البرطانيون يدربون الصقور على عدم قتل الحمام. بل على الامساك بها حية واعدتها الى الصقار لئن البرطانيون كانت عندهم معلومات جمة عن الصقور ومميزاتها لحتكاكهم مع العرب في الجزيرة

الفيلم الوثائقي الطيور المحاربة

الفيلم الوثائقي الطيور المحاربة

رد: الفيلم الوثائقي الطيور المحاربة

رد: الفيلم الوثائقي الطيور المحاربة